السبـت 25 جمـادى الثانى 1435 هـ 26 ابريل 2014 العدد 12933







فضاءات

أحمد مراد: أرسم المشهد عادة قبل شخصيات وأحداث الرواية
يعلن يوم الثلاثاء المقبل، التاسع والعشرين من هذا الشهر، في احتفال في أبوظبي، عن اسم الفائز بـ«الجائزة العالمية للرواية العربية»، التي باتت تعرف بـ«بوكر العربية»، من ضمن ستة روائيين مرشحين لها ضمن القائمة القصيرة. وكانت «ثقافة» قد نشرت حوارات مع خمسة من المرشحين للجائزة، وهم: أحمد السعداوي، وعبد الرحيم
محمود صبري.. عندما يضل الفكر طريقه
كثيرا ما يودي الفكر الحر والفكر العلمي بأصحابه فيضلون طريقهم. وأحيانا أودى هذا الضياع إلى كوارث مريرة. فالنازيون في ألمانيا مثلا تصوروا أنهم يطبقون نظرية التطور لداروين في تحسين الأنواع وهلاك الأنواع المتخلفة. وقام الشيوعيون السوفيات بشتى الخروقات باسم الطبقة العاملة واعتقادا منهم بأنهم يطبقون الفلسفة
جاك دريدا... فيلسوف التفكيك و«التشتيت»
وسط محيط مزدحم بالاختلافات، ولد الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا في البيار قرب مدينة الجزائر في 15 يوليو (تموز) 1930. تنازعته الأعمال الأدبية والفلسفية منذ المرحلة الثانوية، حيث درس مبكرا نصوص برغسون وسارتر في الأعوام 1947 و1948. وفي منتصف الستينات من القرن العشرين طرح ورقة: «البنية، العلامة، واللعب، في
دراسة سعودية عن «القراءة ومجتمع المعرفة»
كان يمكن ليوم الكتاب العالمي، الذي صادف الأربعاء الماضي 23 أبريل (نيسان)، أن يتحول إلى مجرد طقوسيات ثقافية تتناثر هنا وهناك، لو لم يسفر عن تجربة متميزة لتعزيز القراءة ودراسة أوضاعها في السعودية. فخلال احتفال العالم بيوم القراءة العالمي، يعكف حاليا قسم المعرفة والأبحاث في مركز الملك عبد العزيز الثقافي
بثينة العيسى: التمرد هو صميم العملية الإبداعية
لكل روائي أدواته الخاصة وبصمته الاستثنائية، وحين يأتي اسم الروائية الكويتية بثينة العيسى ربما تقفز إلى ذاكرة القارئ تلك اللغة الشعرية التي تكتب بها بثينة وتميزها دائما، سواء عبر الأعمال الروائية أو النصوص القصيرة وحتى المقالات الصحافية التي تكتبها بشكل أسبوعي، فهي تؤمن بأنه من خلال اللغة يضيء تاريخ
غرباء القرية!
يقولون: إن العالم أصبح قرية واحدة. وإن وسائل الإعلام والاتصال جعلت الناس يعيشون في بيت واحد وربما على سرير واحد. فقد انهارت الحواجز والأستار وأصبح الناس وما يحملون من عادات وتقاليد وثقافات واعتقادات مكشوفين لبعضهم، فهل بقي شيء يمكن أن يمثل خصوصية لأحد..؟! نعم، هناك ثمة خصوصية نتفرد بها عن العالم!
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة